شراكة جديدة تُرسخ قيم الابتكار والتنمية المستدامة: زيارة المعهد الدولي للإغاثة إلى مؤسسة جسور الحضارات

شراكة جديدة تُرسخ قيم الابتكار والتنمية المستدامة: زيارة المعهد الدولي للإغاثة إلى مؤسسة جسور الحضارات

شراكة جديدة تُرسخ قيم الابتكار والتنمية المستدامة: زيارة المعهد الدولي للإغاثة إلى مؤسسة جسور الحضارات

 

في خطوة مهمة نحو تعزيز التعاون المشترك وتوحيد الجهود الإنسانية والتنموية، استقبلت مؤسسة جسور الحضارات وفدًا من المعهد الدولي للإغاثة في زيارة تعكس التزام الطرفين برفع مستوى العمل    الإنساني والتنموي في المنطقة، رغم التحديات والظروف الصعبة التي تمر بها

أهداف الزيارة 

هدفت الزيارة إلى فتح آفاق جديدة للتعاون بين المؤسستين من خلال مناقشة المشاريع التنموية ذات الأولوية التي تسهم في بناء كوادر مؤهلة، بالإضافة إلى استكشاف سبل جديدة لتطوير برامج مبتكرة تخدم  الفئات الأكثر احتياجًا. كما ركزت اللقاءات على أهمية تعزيز قيم الابتكار والعمل المؤسسي المشترك لدعم الاستقرار وتحقيق التنمية المستدامة

محاور النقاش 

تضمنت الاجتماعات التي جرت خلال الزيارة عددًا من المحاور المهمة، من أبرزها:

  1. إطلاق مبادرات مجتمعية مبتكرة: تهدف إلى تمكين الشباب وبناء قدراتهم.
  2. تطوير المشاريع الإنسانية المشتركة: لتعزيز الاستجابة للأزمات وتلبية احتياجات المجتمعات المحلية.
  3. تعزيز الشراكات الإقليمية والدولية: لتوحيد الجهود وتحقيق تأثير أكبر على الأرض.

الرؤية المشتركة للمستقبل 

عبر الجانبان عن ثقتهما بأن هذه الشراكة ستُثمر عن *مشاريع رائدة* ومبادرات تُلهم الأفراد والمؤسسات على حد سواء، وتسهم في *بناء مستقبل أفضل* للأجيال القادمة. وقد أكد وفد المعهد الدولي للإغاثة على أهمية العمل المشترك في مواجهة التحديات وإيجاد حلول مستدامة تلبي تطلعات المجتمع.

 

كلمة المؤسسة 

وعبرت مؤسسة جسور الحضارات عن سعادتها بهذه الزيارة، مشيرة إلى أن الشراكة مع المعهد الدولي للإغاثة تعكس التزامها بتطوير العقول والكوادر، وتعزيز الوعي المؤسساتي والمجتمعي. كما أكدت المؤسسة على رؤيتها في أن التعاون هو المفتاح لتحقيق *تغيير إيجابي* وبناء مستقبل مشرق للجميع.

   

الختام 

   

معًا، وبالإيمان بقوة العمل المشترك، تتطلع مؤسسة جسور الحضارات والمعهد الدولي للإغاثة إلى تحقيق *رؤية مشتركة* ترتكز على القيم الإنسانية والتنمية المستدامة، سعيًا لتحقيق أثر إيجابي ملموس على المجتمعات التي تحتاج الدعم والتمكين.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *